‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحجامة والعلماء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحجامة والعلماء. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 3 مايو 2013

الجوافة كنز لا يفنى


تفاحة في اليوم قد تبعد الطبيب عنك، ولكن ليس لوقت طويل. فقد كشفت دراسة جديدة أجريت بالهند أن الجوافة أو المانجو أو الرمان يمكن أن تقوم بالمهمة ذاتها وأكثر. 
كشفت سلسلة من الاختبارات على الفاكهة الهندية، بما في ذلك التفاح والرمان والموز من الجنوب والعنب من ماهاراشترا، أن الجوافة، التي تعتبر غريبة في أوروبا انما فاكهة الفقير في الهند، هي الأكثر غنى والأعلى تركيزاً بمضادات الأكسدة التي تمنع تلف الخلايا التي تصيب الجلد بالشيخوخة ويمكن أن تسبب السرطان.

الذرة.. كثير من السعرات الحرارية وقليل من القيمة الغذائية




الذرة من الحبوب التي ليس بها دبقين. أو أن ما بها من دبقين يختلف عن الدبقين الذي يوجد في القمح بأنواعه والجاودر والشوفان. 




أي من المفترض أن الذرة تناسب من يعانون من حساسية أو عدم تقبّل القمح أو من مرض سيلياك.




ولهذا يقوم كثير من المصنعين لمنتجات مثل الخبز والبسكويتات والمعجنات وأنواع الكيك والأطعمة الجاهزة وغيرها باستبدال القمح أو غيره من الحبوب التي بها دبقين بالذرة التي بها دبقين يختلف عن الدبقين الموجود في الحبوب السابق ذكرها.




ولكن دراسة نشرت في عدد 54 لعام 2005م، في دوريّة Gut




أشارت إلى أن من يعانون من حساسية القمح تظهر عليهم نفس الأعراض عند تناولهم الذرة




وقد يعود عدم تقبّل الذرة إلى مشاكل صحيّة أخرى، قد يكون سببها الأول حساسية القمح، مثل مرض كرون، أو التهاب القولون الحاد المتقيّح، أومتلازمة الأحشاء الراشحة، حيث تنتقل أجزاء من الطعام المهضوم إلى الدم عبر جدران الأمعاء فتسبب أعراض حساسية تختلف من شخص إلى آخر. ولذا ساد الاعتقاد أن من الأسلم تجنب الذرة خاصة في بداية اكتشاف الحساسية تجاه كل ما به دبقين وذلك لإعطاء الجسم فرصة لتتعافى الأمعاء ويتحسن امتصاص العناصر الغذائية فتتحسن الصحة ككل.




ثم، بعدها يمكن تناول مقادير صغيرة من الذرة، مع مراقبة الجسم لمعرفة تأثير الذرة ومدى تقبّل الجسم لها.




ولكن دراسة أجريت في السويد في جامعة أبسالا ونشر خبرها موقع celiac.com ذكرت أن من يعانون من حساسية القمح تظهر لديهم أعراض الحساسية عند تناولهم الذرة.




ومن هذا يستشف أن تناول الذرة للمصابين بحساسية القمح عليه تحفظات خاصة وأن:




- الذرة ثاني منتج (بعد الصويا) في خضوعها لعمليات التعديل الوراثي( وهناك كثير من البحوث تشير إلى أن التعديل الوراثي يؤثر على فاعلية امتصاص الجسم للعناصر من الغذاء المعدّل وراثياً).




- بروتين الذرة غير كامل. وهذا يعني أن تناول الذرة وحدها لا يفي باحتياجات الجسم من البروتينات.




- هضم حبوب الذرة ليس سهلا، حيث يمكن رؤية أجزاء من الحبوب في البراز!.




- في الذرة كميات كبيرة من السعرات الحرارية لا تتناسب مع ما بها من عناصر غذائية قليلة.




- ثبتت سميّة شراب الذرة عالي الفركتوز الذي يستخرج من الذرة وتسببه في إعطاب الكبد والإصابة بالبدانة.

الأربعاء، 17 أبريل 2013

الهجوم على الحجامة



الهجوم على الحجامة
نرى ونسمع ما أثارته الحجامة مؤخراً من لغط في كل الأوساط والمجتمعات، والمُلاحظ طبعاً انتشارها واستخدام الناس لها كوسيلة وقائية وعلاجية أيضاً، وكما أن للحجامة مروجين، لها أيضاً منتقدين اختلف انتقادهم بين المعقول والبحث عن سبل تقنينها وبين اللامعقول والمهاجم لها بدون تقديم أدلة أو إثباتات لحديثهم.

نتائج معملية عن الحجامة


مقارنات مخبرية بين الدم الوريدي ودم الحجامة
أدهش الأطباء ما قاله العلاَّمة الدمشقي محمد أمين شيخو في بحثه العلمي الفريد حول الحجامة عن السر العام لآلية الشفاء التي تقوم بها عملية الحجامة في تخليص الجسم من الدم الفاسد والهرم والذي يعرقل على الجسم قيامه بمهامه ووظائفه على أكمل وجه مما يجعله فريسةً سهلة للأمراض والعلل، ولكشف مدلول هذه العبارة (تخليص الجسم من الدم الفاسد) حرص الفريق المخبري على دراسة الدم الخارج من منطقة الحجامة (الكاهل) دراسة مخبرية دموية ومقارنتها مع الدم الوريدي الطبيعي لعددٍ كبير من الأشخاص الذين أجريت لهم الحجامة وفق أصولها الصحيحة.. ونتيجة الفحص المخبري الدموي لدم الحجامة تبين ما يلي:

الثلاثاء، 16 أبريل 2013

الحجامة وعلماء المسلمين



الحجامة في كتب العلماء المسلمين
ذُكرت الحجامة في كتب كثير من علماء المسلمين كُلاً تناولها بمفهومه الخاص.. ويبقى لزاماً علينا أن نذكر بعض ما كتبوه هؤلاء كما هو وباختلاف أوجهم تناولهم.

AddThis

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...