أن هناك أسبابا عديدة لحدوث الإسهال من بينها حدوث الاضطرابات العصبية كحدوث صدمة أو عند الانفعال الشديد، حيث يقوم الجهاز العصبى اللا إرادى بإجراء عدة استجابات تؤثر على الإمعاء مما يؤدى إلى ظهور ما يسمى بالإسهال العصبى.
ويوضح الأطباء إلى أن هناك ارتباطا شديدا بين الحالة النفسية والحالة العضوية للجسم وتختلف حده هذا الارتباط من شخص لآخر، ويبين أن الأشخاص الأكثر تأثرا بالأحداث يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض خاصة المرتبطة باستجابات الجهاز العصبى اللا إرادى.ويشير الأطباء إلى أن علاج الإسهال العصبى يكون عن طريق العلاج النفسى والعضوى، حيث يجب عرض المريض على طبيب أمراض نفسية عند تكرار ظهور الحالة، والتى غالبا ما يصف الطبيب لها مهدئات نفسية ومضادات الاكتئاب لرفع الحالة المعنوية، بالإضافة إلى بعض الأدوية التى تعمل على تقليل حركية الأمعاء ومضادات للتقلصات.وعلى الجانب الآخر، بين الأطباء أن هناك أنواعا أخرى للإسهال فهناك الإسهال الأميبى والذى يحدث بفعل طفيليات تصيب الأمعاء وهناك الإسهال الكيماوى والذى يحدث نتيجة لكثرة تناول بعض الأدوية كالملينات وهناك الإسهال البكتيرى والذى يحدث عند إصابة الجسم بالميكروبات والجراثيم.وتختلف طرق العلاج لكل نوع وفقا للمسبب فى حدوث الإسهال والذى يحددها الطبيب المختص بعد الكشف المباشر والإطلاع على التحاليل
ويوضح الأطباء إلى أن هناك ارتباطا شديدا بين الحالة النفسية والحالة العضوية للجسم وتختلف حده هذا الارتباط من شخص لآخر، ويبين أن الأشخاص الأكثر تأثرا بالأحداث يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض خاصة المرتبطة باستجابات الجهاز العصبى اللا إرادى.ويشير الأطباء إلى أن علاج الإسهال العصبى يكون عن طريق العلاج النفسى والعضوى، حيث يجب عرض المريض على طبيب أمراض نفسية عند تكرار ظهور الحالة، والتى غالبا ما يصف الطبيب لها مهدئات نفسية ومضادات الاكتئاب لرفع الحالة المعنوية، بالإضافة إلى بعض الأدوية التى تعمل على تقليل حركية الأمعاء ومضادات للتقلصات.وعلى الجانب الآخر، بين الأطباء أن هناك أنواعا أخرى للإسهال فهناك الإسهال الأميبى والذى يحدث بفعل طفيليات تصيب الأمعاء وهناك الإسهال الكيماوى والذى يحدث نتيجة لكثرة تناول بعض الأدوية كالملينات وهناك الإسهال البكتيرى والذى يحدث عند إصابة الجسم بالميكروبات والجراثيم.وتختلف طرق العلاج لكل نوع وفقا للمسبب فى حدوث الإسهال والذى يحددها الطبيب المختص بعد الكشف المباشر والإطلاع على التحاليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق